وَترْ
غباء الانثىفي حضوركَ سيدي مجاملةً مِنها ليَكون حضورك ,غرورك , بهياً أكثر ,, بكل بديهية تصطنع - هي - الغباء لتجعله - هو - أسعد ,,,,فاصلة كن خبيثا نوعا ما سيديو تلاعب بالكلمات و لا تكن بسيطا فقط لارضاء فضولي كانثى ....فاصلة اخرى تلك الاضاءة الخافتة ليست غرفة لعاشقين بل غرفة تضاء للان بقنديل زيت اتصدقين هذا ايتها المدينة الكبيرة و حرف ,,,,,,يربكني احيانا التعامل معك الحديث معك و احيانا رؤيتك احب ان اكون ذات معني بين طيات حروفك فان فقدتُ المعنى فقدتني نقطة . . .
ميله ومتأنقه هى الكلعاده كلماتك غاليتى
ردحذفنعم نصنع امام الرجال تماثيل اخرى غيرنا ونتيه في عوالم اخرى لاننا مازلنا لا نجيد فن التعامل معهم كما لا يجيدون هم رسم الكلمات معنا
تقبلى مرورى
دعيني ارقيكِ يتعويذات المساء
ردحذفايتها النقية فلن يبقى للحرف معنى بعد ان يفقد ذاك الوتر
جفرا..لقلبك الكثير من الضوء
ماء تشرين مرورك دوما يسعدني
ردحذفلو استخدمنا كلماتنا البديهية في علاقاتنا
كاشتقتلك
ببساطتها تفتح ابوا الحياة
اهلا بك دوما صديقتي
ياسمين :
ردحذفراقية دوما كلماتك كانت
ود لك
يربكني احيانا التعامل معك
ردحذفالحديث معك
و احيانا رؤيتك
احب ان اكون ذات معني بين طيات حروفك
فان فقدتُ المعنى
فقدتني
جفرا مساء الخير ..
أعجبني ارتباك وفقدناك للمعنى , كلمات جميلة .
الجميل وجودك هنا خالد
ردحذفكن بخير
و كما تتمنى
مرورك هنا يسعدني
دوماً متألقة بكلماتك الصادرة عن لسان أنثى مبدعة..
ردحذفتحية :)
لانك لست كأحد.....
ردحذفلانك متفرد........
فأني أفعل كل ذلك ...........راضية!
________________________
مميزة كلماتك......
ياسين :
ردحذفاشعر بتميز ما اخربشه بوجودك :)
صابرين :
يسعدني مرورك هنا - كوني بالقرب
أحييك على إستحضار هذه المواقف الحياتية الحقيقية بهذا الإختصار المميز جدا .. فخير الكلام ما قل ودل .. وكل فقرة من فقرات النص مركزة ومعبرة ومن الحياة .. أحسستها جميعا بالفعل
ردحذفأحسنت يا عزيزتي
جميلة هي الكلمات وانسيابها رقيق وهادئ و وبراق...
ردحذفولكن غريبة هي الأنثى ....أوتار مختلفة ولكل وتر أبعد ام تكون عن الأوتار الأخر.
أو لعله أمر اعتيادي ..
تحياتي
ابو حجر ما في انثى باعتقادي
ردحذفوتر واحد او اعتيادي
الشخص اللي بفكر هيك ما بكون عرف الانثى
نورت المدونة :)
أنا شايف 3 نقط بالآخر مو نقطة!
ردحذف(هذا اللي ربنا قدرني عليه) ههههههههه
-------
أظن فقد المعنى جزء من إدراك معنى جديد
متوالية صعبة و لكنها موجودة بل و أزيد: ملحّة .. و بعنف!