بعد إنتهاء الفصل الدراسي و الإنتقال لمرحلة الاختبارات و هي المرحلة الأكثر حساسية في كل بيت
أجد أغلب أولياء الأمور و الطلبة يرددون ذات العبارة " المهم انو نخلص من اختبار الدين "
و تلك العبارة اعادتني الى الوراء . في بداية السنة تدخل معلمة مادة التربية الاسلامية لتسال الطالبات عن ديانتهن و تطلب من المسيحيات الذهاب في حصتها الى المكتبة اجبارا لا اختيارا . و لانها معلمة غير ملتزمة لم ارها ابدا تسجل اسم الطالبات بل تكتفي بان تقول لنا " المسيحية الى المكتبة " و كنت اذهب معهن الى المكتبة . لم تفق المعلمة على نقصان الفتيات الا عندما اختفى نصف الفصل و توزعن بين المكتبة و صالة الالعاب و عندما يسال احدهم نرد . " عنا حصة دين "
و ثارت المعلمة و تم استدعاء اولياء الامور حتى يسمح لنا بتقديم الاختبار النهائي في المادة و تمت معاقبتنا بخصم علاماتنا :)
و عند ترفعنا الى الصف الذي يليه كان لنا مع هذه المعلمة نصيب . و لكننا لم نجرؤ على الهرب بل استكفينا بالنوم
و لم تفكر المعلمة او ادارة المدرسة ابدا بالسبب الذي يجعل طالبات في مرحلة ثانوية على التجرؤ و الهرب و لم يتم قط محاسبة المعلمة الغافلة ابدا و استمرت في التدريس . و لم اعتبر انني وفقت في تحصيل المعلومات الدينية الا من جهد شخصي في البحث و بعض دروس الدين الني ابحث عنها في الانترنت .
و بعد عشرات السنين اقابل فتيات في الصف الخامس لاجدهن يتململن من حصة التربية الاسلامية و يدعونني لاخذ تلك الحصة و طبعا معلمة المادة لا تمانع فتقول لي بكل صراحة " العلوم اهم انا ممكن اخلص المنهج بكم يوم "
لربما مظهر و طريقة تعاطي معلمة التربية الاسلامية في ثانويتي لم يشجعني ابدا على الاهتمام الروحي بالمادة المهم ان احفظ أؤدي واجباتي بشكل تقليدي و اتهرب عند دعوتنا للاشتراك في المسابقة فكلامها عن الحجاب و الحشمة يرافقه كيلو من المكياج على الوجه و ثياب ضيقة اغلبها حمراء فاقعة و حجاب يبين الشعر الاشقر المنسدل على الجبين . و اسلوب كلام غريب بعض الشيئ ة الفاظ خارجة . و مواضيع تتحدث بها المعلمة ليست لهلا علاقة ابدا بالمنهج . فمن الممكن ان تسالك عن المسلسل الذي تتابعه في رمضان و تسرد هي كمية من المسلسلات التي تتابعها و تسال احدى الفتيات عن احداث احد الحلقات التي فاتتها . ليس لانها في صلاة التراويح . لا بل لانها كانت " معزومة " عند اقربائها :)
و طريقة التعليم الغير حضارية بان تقول لاحد الفتيات إقرأي هنا.ضعوا خط و هذه الاية حفظ و انتهى الدرس و ادرسوا بقية الدرس في البيت " منتهى الامانة و الاخلاص " و غيره الكثير و لكن لم اكن على علم او دراية لانتقد المنهج
و لكن و بعد مرور 10 سنوات اجد ان الجيل الحالي ايضا يتهرب . و طبعا ذلك ليس لان الدين الاسلامي ممل او فيه عيب و لكن العيب الاكبر يوجد في منظومة متكاملة . من المناهج الى المعلمات الى ادوات و وسائل التعليم الى منظومة مدرسية تفضل الرحلات و الحفلات التي يتم بها جمع النقود على استخدام وسائل تقنية حديثة في التعليم
و من الممكن ان نلقي اللوم ايضا على تنسيق الجامعات . حيث تقبل النسب الضعيفة في تخصصات التربية و التعليم و الشريعة و ما الى ذلك
كيف يمكن ان تبني ثقافة جيل و علومه بالاعتماد على معلمين بلا ثقافة خارج الكتاب المدرسي ؟ و هذا يعتمد ايضا على المعلم فالكثير منهم لا يدركون و لا يفهمون ايضا المادة التي يعلمونها لطلبتهم
فينتج جيل ارتباطه بدينه و علومه و لغته بانتهاء الاختبارات
مثلا المنهج عبارة عن كتاب تصطف الكلمات بتلاصق و نقاط يتجاوز عددها العشرة في كل درس على التلميذ ان يحفظها
فاذا كانت النقاط لكل درس عشرة و لدينا في الكتاب اكثر من 14 درس
يعني على الطالب ان يحفظ 140 نقطة او معلومة
بالاضافة الى الايات و الاحاديث و هذا كله يهون امام سؤال من القائل و المناسبة التي قيلت فيها هذه العبارة ؟؟؟؟ و طبعا كل استاذ يريد ان يبرهن انه الافضل فتبدا مرحلة الافتاء في الاسئلة و اللف و الدوران حتى يظهر بمظهر البطل امام الموجه و كيف يحفظ الكتاب و المنهج عن ظهر قلب
من الممكن ان يحفظ الطالب كل الكتاب و لكن هل استفاد منه اي شيئ او علق في ذهنه اكثر من 10 معلومات
اشك في ذلك
الا اذا استخدم المعلم وسيلة اكثر اتقانا من الالقاء كالراديو القديم الموجه على اذاعة (BBC) كما كانت جدتي تفعل و تقول هل من يتكلمون دون انقطاع بشر ام الات ؟
و استخدام الوسائل المرئية و الرحلات الميدانية و العملية . تخيل ان تقوم برحلة للحج داخل المدرسة للتعلم مناسك الحج او العمرة و لن تكلف المجسمات البسيطة المدرسة اي شيئ يذكر . بل سيكون سيسعد التلميذ بتلك التجربة و سيتفهم مهام الحاج بشكل ارقى
ماذا لو تم عرض الاية و استطاع التلميذ ان يرها بدلا من سماعها " تخيل انهم للان في المدرسة يستخدمون الكاسيت ليسمع التلميذ الاية و يردد وراءها "
لم لا يتم عرض قصص من القران كنشاط اضافي مثلا
لكن العقلية القديمة تصمم دوما على تدمير تسعين بالمئة من الدماغ الحديث و تصر على عدم التطور و الابداع بحصرها عقل الانسان باساليب غير متطورة و لا تناسب العصر الذي يعيش به .
و الناتج من هذا كله
انسان مسلم جاهل بدينه و بابسط المبادئ الا من ينتبه له والداه فيتم مساعدته هذا اذا كان الوالدان اصلا قد تلقو تعليم ديني افضل
و هذا الانسان الناتج قد تجرفة التيارات الفكرية المختلفة و تدريجيا لن استغرب ابدا اذا قلت الامانة و كثر التحرش الجنسي في الشوارع و ايضا كثر من يدافعون عنه و بالتتابع يكثر الاغتصاب - السرقات - و اي شيئ اخر لعدم وجود خوف من الله
او وجود خوف من الله بشكل مختلف فنجد تشدد و جهالة و ارهاب فكري
و اخر عنده اسلاموفوبيا او دينوفوبيا
فيجب علينا الانتباه الى اللبنات التي توضع كاساس فاذا كانت مختلة . اختل البناء باجمعه و عندها لن تستطيع ان تلوم شخص بعينه
ستلوم مجتمع باكمله
و سيلومك دين باكمله يوما ما
و للموضوع بقية ............
كلمات أعجبتني :
لا شك ان العفة شئ ضرورى لسلامة المجتمع ..
و لا شك أن شُيوع الفُحْش هو بداية الطامّة ..
لكن أيضا يجب أن نفهم أن معنى الشرف لا ينحصر فى المعنى الجنسى .. و إنما هو يشمل أيضاً .. شرف الكلمة .. و شرف العمل .. و شرف المسئولية .. و أنه يشمل نظافة الجسد و نظافة اليد و نظافة القلب .
د. مصطفى محمود
أجد أغلب أولياء الأمور و الطلبة يرددون ذات العبارة " المهم انو نخلص من اختبار الدين "
و تلك العبارة اعادتني الى الوراء . في بداية السنة تدخل معلمة مادة التربية الاسلامية لتسال الطالبات عن ديانتهن و تطلب من المسيحيات الذهاب في حصتها الى المكتبة اجبارا لا اختيارا . و لانها معلمة غير ملتزمة لم ارها ابدا تسجل اسم الطالبات بل تكتفي بان تقول لنا " المسيحية الى المكتبة " و كنت اذهب معهن الى المكتبة . لم تفق المعلمة على نقصان الفتيات الا عندما اختفى نصف الفصل و توزعن بين المكتبة و صالة الالعاب و عندما يسال احدهم نرد . " عنا حصة دين "
و ثارت المعلمة و تم استدعاء اولياء الامور حتى يسمح لنا بتقديم الاختبار النهائي في المادة و تمت معاقبتنا بخصم علاماتنا :)
و عند ترفعنا الى الصف الذي يليه كان لنا مع هذه المعلمة نصيب . و لكننا لم نجرؤ على الهرب بل استكفينا بالنوم
و لم تفكر المعلمة او ادارة المدرسة ابدا بالسبب الذي يجعل طالبات في مرحلة ثانوية على التجرؤ و الهرب و لم يتم قط محاسبة المعلمة الغافلة ابدا و استمرت في التدريس . و لم اعتبر انني وفقت في تحصيل المعلومات الدينية الا من جهد شخصي في البحث و بعض دروس الدين الني ابحث عنها في الانترنت .
و بعد عشرات السنين اقابل فتيات في الصف الخامس لاجدهن يتململن من حصة التربية الاسلامية و يدعونني لاخذ تلك الحصة و طبعا معلمة المادة لا تمانع فتقول لي بكل صراحة " العلوم اهم انا ممكن اخلص المنهج بكم يوم "
لربما مظهر و طريقة تعاطي معلمة التربية الاسلامية في ثانويتي لم يشجعني ابدا على الاهتمام الروحي بالمادة المهم ان احفظ أؤدي واجباتي بشكل تقليدي و اتهرب عند دعوتنا للاشتراك في المسابقة فكلامها عن الحجاب و الحشمة يرافقه كيلو من المكياج على الوجه و ثياب ضيقة اغلبها حمراء فاقعة و حجاب يبين الشعر الاشقر المنسدل على الجبين . و اسلوب كلام غريب بعض الشيئ ة الفاظ خارجة . و مواضيع تتحدث بها المعلمة ليست لهلا علاقة ابدا بالمنهج . فمن الممكن ان تسالك عن المسلسل الذي تتابعه في رمضان و تسرد هي كمية من المسلسلات التي تتابعها و تسال احدى الفتيات عن احداث احد الحلقات التي فاتتها . ليس لانها في صلاة التراويح . لا بل لانها كانت " معزومة " عند اقربائها :)
و طريقة التعليم الغير حضارية بان تقول لاحد الفتيات إقرأي هنا.ضعوا خط و هذه الاية حفظ و انتهى الدرس و ادرسوا بقية الدرس في البيت " منتهى الامانة و الاخلاص " و غيره الكثير و لكن لم اكن على علم او دراية لانتقد المنهج
و لكن و بعد مرور 10 سنوات اجد ان الجيل الحالي ايضا يتهرب . و طبعا ذلك ليس لان الدين الاسلامي ممل او فيه عيب و لكن العيب الاكبر يوجد في منظومة متكاملة . من المناهج الى المعلمات الى ادوات و وسائل التعليم الى منظومة مدرسية تفضل الرحلات و الحفلات التي يتم بها جمع النقود على استخدام وسائل تقنية حديثة في التعليم
و من الممكن ان نلقي اللوم ايضا على تنسيق الجامعات . حيث تقبل النسب الضعيفة في تخصصات التربية و التعليم و الشريعة و ما الى ذلك
كيف يمكن ان تبني ثقافة جيل و علومه بالاعتماد على معلمين بلا ثقافة خارج الكتاب المدرسي ؟ و هذا يعتمد ايضا على المعلم فالكثير منهم لا يدركون و لا يفهمون ايضا المادة التي يعلمونها لطلبتهم
فينتج جيل ارتباطه بدينه و علومه و لغته بانتهاء الاختبارات
مثلا المنهج عبارة عن كتاب تصطف الكلمات بتلاصق و نقاط يتجاوز عددها العشرة في كل درس على التلميذ ان يحفظها
فاذا كانت النقاط لكل درس عشرة و لدينا في الكتاب اكثر من 14 درس
يعني على الطالب ان يحفظ 140 نقطة او معلومة
بالاضافة الى الايات و الاحاديث و هذا كله يهون امام سؤال من القائل و المناسبة التي قيلت فيها هذه العبارة ؟؟؟؟ و طبعا كل استاذ يريد ان يبرهن انه الافضل فتبدا مرحلة الافتاء في الاسئلة و اللف و الدوران حتى يظهر بمظهر البطل امام الموجه و كيف يحفظ الكتاب و المنهج عن ظهر قلب
من الممكن ان يحفظ الطالب كل الكتاب و لكن هل استفاد منه اي شيئ او علق في ذهنه اكثر من 10 معلومات
اشك في ذلك
الا اذا استخدم المعلم وسيلة اكثر اتقانا من الالقاء كالراديو القديم الموجه على اذاعة (BBC) كما كانت جدتي تفعل و تقول هل من يتكلمون دون انقطاع بشر ام الات ؟
و استخدام الوسائل المرئية و الرحلات الميدانية و العملية . تخيل ان تقوم برحلة للحج داخل المدرسة للتعلم مناسك الحج او العمرة و لن تكلف المجسمات البسيطة المدرسة اي شيئ يذكر . بل سيكون سيسعد التلميذ بتلك التجربة و سيتفهم مهام الحاج بشكل ارقى
ماذا لو تم عرض الاية و استطاع التلميذ ان يرها بدلا من سماعها " تخيل انهم للان في المدرسة يستخدمون الكاسيت ليسمع التلميذ الاية و يردد وراءها "
لم لا يتم عرض قصص من القران كنشاط اضافي مثلا
لكن العقلية القديمة تصمم دوما على تدمير تسعين بالمئة من الدماغ الحديث و تصر على عدم التطور و الابداع بحصرها عقل الانسان باساليب غير متطورة و لا تناسب العصر الذي يعيش به .
و الناتج من هذا كله
انسان مسلم جاهل بدينه و بابسط المبادئ الا من ينتبه له والداه فيتم مساعدته هذا اذا كان الوالدان اصلا قد تلقو تعليم ديني افضل
و هذا الانسان الناتج قد تجرفة التيارات الفكرية المختلفة و تدريجيا لن استغرب ابدا اذا قلت الامانة و كثر التحرش الجنسي في الشوارع و ايضا كثر من يدافعون عنه و بالتتابع يكثر الاغتصاب - السرقات - و اي شيئ اخر لعدم وجود خوف من الله
او وجود خوف من الله بشكل مختلف فنجد تشدد و جهالة و ارهاب فكري
و اخر عنده اسلاموفوبيا او دينوفوبيا
فيجب علينا الانتباه الى اللبنات التي توضع كاساس فاذا كانت مختلة . اختل البناء باجمعه و عندها لن تستطيع ان تلوم شخص بعينه
ستلوم مجتمع باكمله
و سيلومك دين باكمله يوما ما
و للموضوع بقية ............
كلمات أعجبتني :
لا شك ان العفة شئ ضرورى لسلامة المجتمع ..
و لا شك أن شُيوع الفُحْش هو بداية الطامّة ..
لكن أيضا يجب أن نفهم أن معنى الشرف لا ينحصر فى المعنى الجنسى .. و إنما هو يشمل أيضاً .. شرف الكلمة .. و شرف العمل .. و شرف المسئولية .. و أنه يشمل نظافة الجسد و نظافة اليد و نظافة القلب .
د. مصطفى محمود
هناك 18 تعليقًا:
وفكرك ليش عما بنرجع ل ورا؟
من هيك تصرفات محسوبه ع الدين والمتدينين
شوفي لو وحده مسيحيه تثقفت وحضرت الدرس؟
خايفين عليها "تأسلم" يعني؟
لم تتركي مجالا للتعليق! كفيتي و وفيتي.. و لكن اريد ان اعقب! الفساد الديني كما هو في المدارس موجود ايضاً في المساجد!
المشكله ان الناس دائما بفصلو الدين عن الحياه
الدين ثقافة بالنسبة الهم, تطبيق العبادات و خلصت خلصنا و لكن ان الدين ينعكس على حياتهم على معاملاتهم لأ....فهم الدين مغلوط عند نسبة كبيره من الناس
ما خليتيلناش مجال نسولف!
:)
المسألة برأيي تعتمد على إخلاص معطي المعلومة
بمدرستي التي كنت فيها من الحضانة للعاشر أظننا كنا محظوظين بمدرسي هذه المادة!
بتذكر بأيام الثانوية كنت أهرب من الدرس و ألعب كرة سلة! و العكس كمان طلاب مسيحيين يحضروا الحصة!!
و الله الحل صعب، مناهج و مدرسين و كذا أساليب.
---------
مش حكيتي مرة صححولي أخطاء *drum rolls*
تصويبات هيثمية:
طريقة التعليم الغير حضارية = غير الحضارية
إقرأي = اقرئي (تصويبان هنا)
و الكثير من همزات القطع و بخاصة في ال (حروف) غير موجودة
:)
تم عمر مسا الخيرات :)
ما بعرف اذا قلت هاي القصة قبل هيك
كان عندي ولد اسمو جورج سوري بالصف الاول و كان يحفظ مع الاطفال قران و والدته اعترضت على انو يروح المكتبة و قالت انها حابة انو يحضر دروس الدين من باب الثقافة العامة اللي بتحب انو ولدها يكتسبها
و لما اترفع للصف الثاني تم منعه من حضور دروس الدين مع اصرار والدته انو يحضر لكن المعلمة وقتها ما رضيت ابدا ..... ليش ؟؟؟ لهلا مو لاقية مبرر مناسب
احمد : مسا الخير ... حمد الله على السلامة :)
مشان هيك اسم البوست فساد ديني 1 :)
ويسبر : كيفك جارتنا و كيف الجو و الرطوبة :))
ما هو الفهم من وين بدو يجي للدين الا من مصاجر توعوية و تعليمية ؟؟؟ و هون المشكلة
احيانا بحس حالي بزمن الردة
كل واحد بدو يفصل دين على كيفو
استاذ هيثم كيفك :
شكرا للتصحيح و رح يتم التعديل فورا
اما بالنسبة للبوست : هي منظومة متكاملة و ما بعرف ايمتى رح يكون في تعديل او تصحيح مسار الها ؟؟؟؟
بتمنى انو ما يتاخر اكتر من هيك
بالنسبة للتصويبات
بستوضيح و مش مبرر اكيد . لما اكتب البوست ما بقرأه ابدا بعد هيك لأني إذا قرأته رح أشطبه و ما كنت رح أنزل اي خربشة ابدا
بس هادا أكيد مش مبرر
طريقة التعليم الغير حضارية = غير الحضارية ( مش عارفة بس تطبيقا مش شايفة فيها خطأ لغوي ابدا ...)
و بكرر شكري الك
خديجة كيفك نحنا كمان اشتقنالك :)
المجسمات حرام ؟؟؟ ليش أصنام مثلا ؟؟ ما هو عم يعملوها بماليزيا و بيتم تدريب الحجاج و المعتمرين على هيك مجسمات ..
الموضوع بيتعدى استاذ او معلمة صدقيني هي بتبلش بقوانين دولة و اهتمامها بمهنة التعليم و تنسيق في الجامعات و بعدها استغلال الدولة او اصحاب المدارس الخاصة لفئة العاملين فيها من كل الاقسام و و طبعا اشراف اداري فاشل على مناهج تعليمية دسمة ما بتسبب الا التخمة الفارغة
و عن شو و عن شو بدي احكيلك ....
طولت انا بالرد :)
إذا قصدت تكتبي "تم" عمر بالقصد فااااا
ضربة معلم - هههههههههههههههههه
:شر:
----------
بالنسبة لعدم المراجعة فجد بتفهم... و جدًا
:)
---------
كلمة غير لا تعرّف بال إذا كان ما بعدها اسم (و أن يكون الاسم = يكون مضاف إليه)
* هناك استثناءات قليلة لهذه القاعدة
---------
المنظومة = كل واحد يسكر باب بيته على حالو! = تدريس منزلي (حل غير كفء و لكن للأسف لا أرى غيره حاليًا)
--------
مين أستاذ! :( إهئ إهئ - حتى أنت يا لبنى
و الله لسا ما فيه و لا شيبة بشعري و عيوني 6/6
مفكريتني ويسبر مثلًا! :(
ههههههههههههه
هيثم صباحك سكر
له له ويسبر وينها هلا " شعل تهواية :) "
لا مش بالقصد بالنسبة ل " تم عمر " هههههه ام عمر على الراس :)
بالنسبة لمعلومة ال - غير - اسم و هاي القصص شكرا للتوضيح بالفعل رجعتني للثانوية و موضوع القواعد
شكلي لازم اراجع اللي بكتبوا ما بينفع هيك . او اشطب البوست الل بيحكي عن الغلطات الاملائية :) فاقد الشيئ لا يعطيه
بالنسبة للتعليم الذاتي او المنزلي فهو مستخدم باميركا من قبل ناس بتخاف تبعت ولادها للمدارس و هم نا قلال بس الهم وجهة نظر و تابعت برامج تم عرضها على التلفزيون لهيك عائلات بس طبعا في منظومة تكنلوجية متكاملة بتواصل معها طلاب المنازل و الاهل مع مشرفين على تدريب و توعية الاطفال
بعتقد انو الاهل رح يتعبوا بهاي الفترة الممتدة بتعليم اولادهم
للاسف :(
هيشم بغدرش يشوف "سبب مشكله"ومينكشهاش
إنتي بتموني جفرا ,بس غيرك لااااع وألف لااااع
صفي النيه يا ابو انس.... ما ضل صفحات اكتر اسودادا من الصفحه اللي انت فيها ننقل اسمك عليها...
ام عمر : تسلميلي أنا :)
ويسبر : اسودادا و صفحات و صفي النية .... طولي بالك الله لا يسود اي صفحة يا رب :)
بديش أصفي النية و تانشوف شو ممكن يحدث!
ههههههه
------
كلكو ضدي! :PARANOID:
هيثم عن جد بارانويد ههههههه
طولو بالكم يا جماعة صارت القصة بدها قعدة عرب و فنجان قهوة
:)
متنازله عن قعدة العرب وحقوق القعده
بس فنجان القهوه,أبتنازلش عنه
وإزا بعدك مدخنه,ف دخانكي عليّ
خلص ام عمر هاتي الدخانات و تعالي و انا بعمل القهوة
حاضرين احنا
مستمتع للغاية أسجل أعجابي بممرات ومداخل
إرسال تعليق