الثلاثاء، مارس 10، 2009

فكرة


في رقصتها الاخيرة

لم تتقن النقر

على الخشبة المزخرفة

فرمتها اقدامها خارج المسرح

و رقصت على اطراف الرصيف

صفق لها المارة

ادركت انها لم تخلق لتكون هناك

بل لتبقى هنا

شكرا لك ايتها الارض

اعدت لي حريتي


.

.

.

.

.

.


مجرد فكرة




هناك 7 تعليقات:

غير معرف يقول...

تطالبين بالحرية بشكل واضح ..
غلطان ؟

لبنى .. كيفك ؟

لبنــــــــــى يقول...

لا مو غلطان
دايما في مطالب تبدو غريزية احيانا

لكن ما اطالب به
على ما اعتقد مساحة لممارسة الحرية

لا اعرف هي فكرة

بس طولت الغيبة صح ؟

Gabriel يقول...

مع ان الكلمات واضحة كمفردات وواضح شوفي من وراها معنى ... ومع كل البساطة اللي فيها ما قدرت اطلع برد يليق بالمستوى .. فأول مرة لزمت الصمت وابتسمت وسكرت الصفحة رجعت شدتني لحتى فوت مرة تانية واكتب تعليق شو ما كان يكون بس لحتى خبرك بأن كلماتك جدا جدا جدا جزيلا بتسحرنا وانا عبقراها .

alzaher يقول...

تذكرني بقصة "عازف البيانو" القصيرة لباولو كويلهو
:)

لبنــــــــــى يقول...

gabriel
شكرا
ما عرفت احكي اكتر من هيك مع ابتسامة :)

الزاهر :
وين انا ووين كابيلو " عم تكبرلي راسي "
سمعت كتير عن عازف البيانو بس للاسف ما قراتها . بس رح ادور عليها و اقراها

يمكن فيها حل لهالفكرة

مجنون يقول...

كزهرة اللوتس المقدسة ..!
أيقنت أن لا نصيبَ لها من التراب ..
فاتخذت الماءَ عرشاً .. وعاشت .

ربما كان في الخروج عن العادة السائدة أحياناً .. رؤية جديدة وحياة أفضل .

هكذا قرأتُها .

تحية جفرا .

لبنــــــــــى يقول...

ربما كان في الخروج عن العادة السائدة أحياناً .. رؤية جديدة وحياة أفضل

تنبؤات قد تصدق يوما
لكن هل هنام بالفعل مارة
سيصفقون ؟


احتمالات