الاثنين، مارس 30، 2009

اليوم و أنا

عرس المطر بدأ الليلة

الشتاء اتى صدفة هذا اليوم


كما انا


و مازال الانتظار حليفي


مثلك جدتي


لم يتغير شيئ منذ أن كنت هناك

.

.

.

.

.

.

.

..................................

http://arabic2.salmiya.net/songs/majda/rm/majda78.rm



هناك تعليقان (2):

Gabriel يقول...

هل سيهزأ اولادنا مننا لعدم ايقافنا لمهازل اليوم ؟
هل سيعتبروننا ساذجين ام مغلوب على امرهم ؟
اتمنى الا يحملون ايا اشكال العقل لكي لا نظهر امامهم على حقيقتنا ..

لبنــــــــــى يقول...

هل باعتقادك ان العالم بعد اليوم سيكون به احد عاقل ؟
او هل يستطيع امثالنا ايقاف اي شيئ او حتى دفعه ؟

مهما كانت افكارهم عنا
اذا ما رح يكونوا احسن منا فبلاهم

شكرا لتواجدك معي في الفكرة :)