السبت، يونيو 27، 2009

هذيان الودع





نثرت حياتها من بين كفيها

و اعادت الكرة

مرة

مرتان

ثلاثة

وشوشت الودع و سالته أن يصدق هذه المرة ؟؟؟؟

ارتطم بالارض

صرخ

و باح بالسر

و لا فائدة

اعادت الكرة

مرة

مرتان

ثلاثة

و لا فائدة
________________
لم يحالفها حظها هذه الليلة
مدت يديها
وانتشلت احلامها
من الواقع
و التحفت بها


ولم تنم




هناك 5 تعليقات:

أحمد الصعيدي يقول...

السلام عليكم
الله الله عليكي وعلي جمال تصويلرك وإحساسك وبساطة المعني

فنانة

لبنــــــــــى يقول...

شجر الليمون
اهلا بك
و شكرا على رقة وصفك

تحية

خالد السعود يقول...

جفرا
عذرا لبلادتي ..
لم أستطع الفهم !

لبنــــــــــى يقول...

مش بلادة
لا
:)
بس ببعض الاحيان الواحد بخربش شي بداخله
يمكن بعبر عن شي
ما بعرف

غير معرف يقول...

جفرا..
متى سيصدق الودع معنا
لنلتحف فرحاً على مدى الايام
او مش لازم حفاظاً عالصحة تتعود عالفرح

تعلمين مودتي