هذيان الودع
نثرت حياتها من بين كفيها و اعادت الكرة مرة مرتان ثلاثة وشوشت الودع و سالته أن يصدق هذه المرة ؟؟؟؟ارتطم بالارضصرخ و باح بالسر و لا فائدة اعادت الكرة مرة مرتان ثلاثة و لا فائدة ________________
لم يحالفها حظها هذه الليلة مدت يديها وانتشلت احلامها من الواقع و التحفت بها ولم تنم
هناك 5 تعليقات:
السلام عليكم
الله الله عليكي وعلي جمال تصويلرك وإحساسك وبساطة المعني
فنانة
شجر الليمون
اهلا بك
و شكرا على رقة وصفك
تحية
جفرا
عذرا لبلادتي ..
لم أستطع الفهم !
مش بلادة
لا
:)
بس ببعض الاحيان الواحد بخربش شي بداخله
يمكن بعبر عن شي
ما بعرف
جفرا..
متى سيصدق الودع معنا
لنلتحف فرحاً على مدى الايام
او مش لازم حفاظاً عالصحة تتعود عالفرح
تعلمين مودتي
إرسال تعليق